
تُعَدّ نيسان باترول واحدة من تلك السيارات التي تملك تاريخاً عريقاً، لكنها تُواجِه مشكلات تؤثر سلباً على تجربة السيارة السيئة.
يمكننا أن نقول إن سيارة “ريليانت روبن” تستحق المركز الأول في قائمة أسوأ السيارات على الإطلاق، فهذه السيارة ذات الثلاث عجلات فقط كانت تنقلب بسهولة عند المنعطفات؛ بسبب اعتماد الجزء الأمامي من السيارة على عجلة واحدة تتحكم في توجيهها، مما يعرض الأشخاص للخطر.
ابحث جيدًا عن السيارة قبل الشراء وابحث عن تصنيف السيارات والتقييمات على الإنترنت.
في التاريخ، لا يمكننا ببساطة تجاهل تأثير تلك السيارات على حياة المشترين.
قم بتفتيش شامل للسيارة وقم بفحص سجلاتها بدقة لضمان عدم وجود مشاكل خفية.
كانت قوة المحرك ذو الثماني أسطوانات في جسم خفيف مثل محرك مورغان بمثابة متعة حقيقية.
فإذا كنت ترغب بشراء سيارة فعليك تجنب عدة أنواع من السيارات مهما كان ثمنها رخيص.
فشل في المتانة وكثرة الأعطال الميكانيكية قد أثر سلبًا على تقييم سيارة سوبارو في السوق.
.. لكنها لم تذكر شيئًا عن ارتفاع استهلاك الوقود والزيت، ومشاكل البدء على البارد، وتآكل موانع التسرب...
لكنها للصراحة لم ولن تكون سيارة تستحق الاقتناء على الإطلاق.
في التسعينيات، عادت الموديلات المكشوفة إلى الموضة وكانت هناك سيارات رائعة في هذه الفئة.
عندما كان الطلب الحالي على سيارات الدفع الرباعي والكروس أوفر الأقوى على الإطلاق في التسعينيات، حاولت "فوكسهول" إحداث تأثير من خلال طراز الدفع الرباعي، لكن هذا الطراز عجز عن تحقيق المطلوب.
مثلما تتبارى الشركات، منذ عقود طويلة، لإنتاج أفضل السيارات التي تعينها على تكبير حصتها في كعكة السوق العالمية، يمكن القول إنها يمكن أن تتزاحم أيضا على لقب أسوأ سيارات أنتجتها المصانع في تاريخها!
تم تصنيعها في ألمانيا الشرقية، وكانت مصنوعة من القطن المعاد تعرّف على المزيد تدويره وألياف خشبية مدمجة في البلاستيك. رغم ذلك، لم تكن سيارة تستحق الاقتناء على الإطلاق.